محيط ملوث بحي الشايق ببلدية الشعيبة
صفحة 1 من اصل 1
محيط ملوث بحي الشايق ببلدية الشعيبة
ينتظر سكان حي الشايق ببلدية الشعيبة في ولاية تيبازة تجسيد مشاريع التهيئة والتحسين الحضري التي من شأنها إنهاء معاناتهم مع مظاهر التخلف، وخصهم بمشاريع السكن الريفي التي تبقى حلما يراود شريحة معتبرة من سكان الحي.
ودعا سكان الحي المسؤولين المحليين إلى تحمل مسؤوليتهم تجاه السكان بالاستجابة لانشغالاتهم العالقة وفي مقدمتها التكفل بمطلب التحسين الحضري، حيث ما زالت أزقة الحي تعرف اهتراء تتحول معه إلى شبه مستنقعات نتيجة تساقط الأمطار التي تصعب على السكان مهمة ولوج الحي وتدفعهم إلى تغطية مساحات قريبة من سكناتهم بمادة التيف تفاديا للوقوع في البرك المائية، فيما تتحول شوارع الحي إلى مبعث للغبار صيفا.
واستغرب سكان الحي تأخر السلطات المحلية في التكفل بمطالبهم الأساسية رغم كل ما قدموه من شكاوى، كما ألح السكان على خصهم بحصص من السكن الريفي كفيلة باحتواء أزمة السكن التي يعيشونها في أحد أكبر المجمعات السكنية بتراب البلدية، حيث تتخذ عدة أسر منزلا واحدا مأوى لها في انتظار التفريج عليها بحصص سكنية.
من جهة أخرى، يواجه سكان حي الشايق متاعب العيش وسط محيط ملوث ناتج عن انتشار أكوام النفايات في عدة جوانب من الحي، وخاصة على حافة الطريق الرئيسي. واستنكر هؤلاء لجوء بعض السكان إلى هذه الطريقة للتخلص من نفاياتهم المنزلية دون إعطاء الاعتبار لمقتضيات الضرورة الصحية، مطالبين في السياق ذاته السلطات بالتدخل لوضع حد لمثل هذه الممارسات والتكفل برفع القمامة بصفة عادية تفاديا لانتشار الأمراض الوبائية.
ودعا سكان الحي المسؤولين المحليين إلى تحمل مسؤوليتهم تجاه السكان بالاستجابة لانشغالاتهم العالقة وفي مقدمتها التكفل بمطلب التحسين الحضري، حيث ما زالت أزقة الحي تعرف اهتراء تتحول معه إلى شبه مستنقعات نتيجة تساقط الأمطار التي تصعب على السكان مهمة ولوج الحي وتدفعهم إلى تغطية مساحات قريبة من سكناتهم بمادة التيف تفاديا للوقوع في البرك المائية، فيما تتحول شوارع الحي إلى مبعث للغبار صيفا.
واستغرب سكان الحي تأخر السلطات المحلية في التكفل بمطالبهم الأساسية رغم كل ما قدموه من شكاوى، كما ألح السكان على خصهم بحصص من السكن الريفي كفيلة باحتواء أزمة السكن التي يعيشونها في أحد أكبر المجمعات السكنية بتراب البلدية، حيث تتخذ عدة أسر منزلا واحدا مأوى لها في انتظار التفريج عليها بحصص سكنية.
من جهة أخرى، يواجه سكان حي الشايق متاعب العيش وسط محيط ملوث ناتج عن انتشار أكوام النفايات في عدة جوانب من الحي، وخاصة على حافة الطريق الرئيسي. واستنكر هؤلاء لجوء بعض السكان إلى هذه الطريقة للتخلص من نفاياتهم المنزلية دون إعطاء الاعتبار لمقتضيات الضرورة الصحية، مطالبين في السياق ذاته السلطات بالتدخل لوضع حد لمثل هذه الممارسات والتكفل برفع القمامة بصفة عادية تفاديا لانتشار الأمراض الوبائية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى