من الاعجاز القرءاني
صفحة 1 من اصل 1
من الاعجاز القرءاني
الطبيب الامريكي الذي اسلم بسبب حليب الام
حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرهاأسلم أحد أطبائها كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم مما كان له أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم ومن كل هؤلاءكان له صديق عزيز وكانا دائمين التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم الولادة في أحد الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وكله بسبب إهمال الممرضة التي كان المتوجب عليها كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيدالمولودين وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى ، فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كل شيء وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت هيا أريني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين فأجابه الطبيب المصري نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد ثم سافر الطبيب إلى مصروذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه ومادار بينه وبين صديقه فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولك أنا أقول سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله. فقرأالعالم قوله تعالى
( وللذكر مثل حظ الأنثيين) صدق الله العظيم.
بدأالطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك فقال المصري دعنا نفحص حليب كل إمرأة وسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة وأخبر الطبيب المصري وهو كله وثوق من الإجابة صديقه كل مولود لمن يعود.
فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كميةالحليب في ثدي أم الذكرضعف الكميه عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضا ضعف ما عند أم الأنثى ،ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنية التي استدل بها على حل هذه المشكلة التي وقعوا فيهاوعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي.
فسبحاااااااااااااااان الله......اللهم انصرالأسلام والمسلمين.....آميييييييييييييييييييي
قبل أعوام قليله اجتمع علماء كفار في سبيل البحث عن خطا في القرآن الكريم وبدؤوا يقلبون
المصحف الشريف حتى وصلو إلى قوله تعالى
(قالت نمله ياأيها النمل أدخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون )
هنا إعتراهم السرور فها قد وجدوا _في
نظرهم_مايسئ للإسلام فقالو (يحطمنكم) من التكسير والتحطيم فكيف يكون لنملة أن تتحطم؟
فهي ليست زجاج !! إذن فالكلمة لم تأتي في مكانها الصحيح وبدؤوا ينشرون اكتشافهم ولم يجدوا ولو رداًً واحداً من مسلم !
وبعد أعوام ظهرعالم إسترالي وأجرى بحوثاً طويله على النمل فوجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من الزجاج ولذلك ورد اللفظ المناسب في المكان المناسب فأعلن هذا العالم إسلامه ..
فسبحان الله العزيز الحكيم...
(ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)
حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرهاأسلم أحد أطبائها كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم مما كان له أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم ومن كل هؤلاءكان له صديق عزيز وكانا دائمين التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم الولادة في أحد الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وكله بسبب إهمال الممرضة التي كان المتوجب عليها كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيدالمولودين وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى ، فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كل شيء وتقول أنه تناول كل المسائل مهما كانت هيا أريني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين فأجابه الطبيب المصري نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد ثم سافر الطبيب إلى مصروذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه ومادار بينه وبين صديقه فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولك أنا أقول سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله. فقرأالعالم قوله تعالى
( وللذكر مثل حظ الأنثيين) صدق الله العظيم.
بدأالطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك فقال المصري دعنا نفحص حليب كل إمرأة وسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة وأخبر الطبيب المصري وهو كله وثوق من الإجابة صديقه كل مولود لمن يعود.
فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كميةالحليب في ثدي أم الذكرضعف الكميه عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضا ضعف ما عند أم الأنثى ،ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنية التي استدل بها على حل هذه المشكلة التي وقعوا فيهاوعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي.
فسبحاااااااااااااااان الله......اللهم انصرالأسلام والمسلمين.....آميييييييييييييييييييي
قبل أعوام قليله اجتمع علماء كفار في سبيل البحث عن خطا في القرآن الكريم وبدؤوا يقلبون
المصحف الشريف حتى وصلو إلى قوله تعالى
(قالت نمله ياأيها النمل أدخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون )
هنا إعتراهم السرور فها قد وجدوا _في
نظرهم_مايسئ للإسلام فقالو (يحطمنكم) من التكسير والتحطيم فكيف يكون لنملة أن تتحطم؟
فهي ليست زجاج !! إذن فالكلمة لم تأتي في مكانها الصحيح وبدؤوا ينشرون اكتشافهم ولم يجدوا ولو رداًً واحداً من مسلم !
وبعد أعوام ظهرعالم إسترالي وأجرى بحوثاً طويله على النمل فوجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من الزجاج ولذلك ورد اللفظ المناسب في المكان المناسب فأعلن هذا العالم إسلامه ..
فسبحان الله العزيز الحكيم...
(ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)
asma- عدد الرسائل : 3
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : مرحة
تاريخ التسجيل : 14/10/2011
نقاط : 4610
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى